المؤسسة الأندلسية السمعية البصرية، المؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا، كلية الإتصالات والمعلومات في جامعة غرناطة، مركزالثقافة المعاصرة في جامعة غرناطة، السينمائي الأندلسي، مهرجان  الشباب السينمائي في غرناطة وأسفان يعززان المعرض الأندلسي السمعي البصري السابع.

من 2 فبراير- 10 مايو 2016 في مقر المؤسسة الأوروبية العربية للدراسات العليا. سيتم عقد 15 جلسة، والتي ستعقد كل يوم ثلاثاء، في تمام الساعة 18:00.

الدخول مجاني حتى إكتمال العدد.

كل يوم ثلاثاء في قاعة المحاضرات في المؤسسة الأوروبية العربية، بعرض مجموعة مختارة من أفلام روائية ووثائقية وأفلام قصيرة، والتي تبين أهمية الإنتاج السينمائي السمعي البصري الأندلسي.

• يمكن تحميل برنامج العينة من نفس هذه الصفحة.

---عرض للمعرض مع فرانسيسكو خافييرجوميث بيريث، أستاذ في كلية الإتصالات والمعلومات؛ ماي سيلفا أورتيجا، مديرة المؤسسة السمعية البصرية الأندلسية. إنماكولادا ماريرو روشا، الأمينة التنفيذية للمؤسسة الأوروبية العربية، وريكاردو أنتيجوا كانتيرو، مديرمركزالثقافة المعاصرة في جامعة غرناطة.

يقدم المعرض مجموعة مختارة من أفلام روائية ووثائقية وأفلام قصيرة، والتي تبين الإنتاج السينمائي السمعي البصري الأندلسي. 

---لحظة عرض  المعرض السمعي البصري.

الأفلام الروائية والوثائقية والأفلام القصيرة

المعرض الأندلسي السمعي البصري في غرناطة يتكون من 31 عنوان، منها خمسة عشر وثائقية، إثني عشرفيلماً قصيراً وأربعة أفلام طويلة. بينها يتم التعرف على أفلام في البانوراما الإسبانية مثل "Caníbal" لمانويل مارتن كوينكا، المعرو ض في المهرجان السينمائي الدولي لسان سباستيان أو المهرجان السينمائي الدولي لتورنتو، المصور في غرناطة أو"The Extraordinary Tale" للورا الفييا، خوسيه أرتونيو، مع جوائز من مهرجان لندن السينمائي، مهرجان دو فيلم الأسباني لتولوز أو مدريد للسينما. أو "Patuchas, el hombre de los mil limones " الجائزة  الصورية الثانية لعام 2014 .

تكتمل الدورة بعرض لأفلام قصيرة، والذي بطولة وجودته يحتاج لأهمية أكثر بين الجمهور، وذلك بفضل هذه العينة، حيث يمكن رؤيتها على شاشة كبيرة. وسيتم عرض الإبداعات التي حققت اعتراف في مسيرتها المهرجانية الوطنية والدولية، كما هو الحال في   "A propósito de Ndugu", "La mujer y el agua" o "Mi ojo derecho".

يمكن تسليط الضوء على وجود أشرطة موضوعية عربية في البرنامج: "المتاهة المغربية" فوندو كاتي: شاهد للمنفى الإيبيري في تمبكتو "،" أضواء Defalé "أو" المرية، باب الشرق ".