ستعقد الحلقة الدراسية العالمية حول الجنسية وتنقل الأشخاص عبر العالم في نسختها الثانية، يوم 8 يوليوز/تموز المقبل لدراسة وتحليل قانون الجنسية بالبلدان الرئيسية التي ينحدر منها الأجانب المقيمين بإسبانيا كما ستتطرّق للمشاكل التي يسبّبها تنقل الأشخاص عبر العالم وتأثير ذلك على تنفيذ الأحكام والوثائق في مجال قانون الأسرة خارج حدود الوطن.

الحلقة الدراسية العالمية الثانية حول تنقّل الأشخاص عبر العالم والجنسية

يوم الإثنين 8 يوليوز بكلية الحقوق، جامعة غرناطة

التسجيل مجاني حتى تكتمل الطاقة الإستيعابية للمكان على العنوان التالي: memoyaatugr.es

أصبحت الدراسة المقارنة لقانون الجنسية ضرورة إجتماعية. إلاّ انّها ولحدّ الآن لم تحظ إلاّ بجهود جد متواضعة، في إسبانيا. وذلك بسبب المشاكل التي تكون مستعصية الحلّ والتي يواجهها الأجانب المقيمين في بلدنا حين يسعون للحصول على صلاحية مؤسسات قانون الأسرة المتواجدة ببلدانهم الأصلية في إسبانيا. ويزداد الطين بلّة عندما يحصل هؤلاء الأشخاص على الجنسية الإسبانية دون أن يفقدوا جنسيتهم الأصلية. وكذلك في الحالات التي تكون لديهم جنسيتين أو أكثر منذ الولادة.

ومن هنا تأتي أهميّة تنظيم ندوة دولية لتحليل قانون الجنسية بالبلدان الرئيسية التي ينحدر منها الأجانب المقيمون في إسبانيا ولاسيما من البلدان الإيبيرية - الأمريكية والأسيوية وبلدان المغرب العربي.

من تنظيم:

مشروع (I+D) "تنقل الأشخاص عبر العالم: حصول الأجانب على الجنسية الإسبانية وأثاره القانونية والإجتماعية على إسبانيا والإتحاد الأوروبي".

بتعاون مع:

فريق البحث بالإتحاد الأوروبي، قسم القانون الدولي الخاص والقانون المقارن بجامعة غرناطة، كلية الحقوق بجامعة غرناطة والمؤسسة الأوروبية العربية.

مشاركة