"المجتمعات الإسلامية"
معرض فوتوغرافي لخوان البيرتو كاسادو
30 صوره
15 بلد
هدف واحد: تقريب الثقافات
تتزايد الحاجة الملحه للتأقلم في مجتمع متعدد الثقافات وفي أكثرتزايد بالعولمة ومترابط، حيث أصبح من الضروري معرفة "الطرف الآخر" كخطوة تمهيدية لفهمه ومسامحته وإدخاله في مجتمعاتنا والتفاعل معه للسعي إلى عالم أكثرعدلاً ومساواة.
المؤلف
خوان البيرتو كاسادو هوخريج من جامعة مالقة في العلوم الإتصال وحاصل على درجة الماجستيرفي ثقافة السلام، والصراع، والتعليم وحقوق الإنسان . وهو مصور وكاتب ذو روح نقديه، وعاشق للحركة والتغير ومسافرذو رغبة في ترك ظلمات الجهل.
بدأ خوان البيرتو كاسادو في مشروع "The Road Provides" قبل نحو ثلاث سنوات. هو مشروع من شأنه التوعية الإجتماعية، تطورليصبح علاجاً للخوف من المجهول، الظلم، الكراهية والعنصرية. تعزيزمثل هذه المشاريع في هذا العالم يعتبرمهمه ضرورية لتعزيزثقافة السلام ومستقبلنا المشترك.
إستغرق المؤلف فترة طويلة من السنوات الأربع الماضية متجولاً في مناطق غيرمعروفة، والتي حسب البعض، مناطق غيرمستحسنه للزياره. من بين 54 بلد (بما في ذلك أراضي فلسطين، كردستان، التبت وغيانا الفرنسية)، حيث إهتم أكثر بشكل خاص باللذين كانوا أغلبهم من المسلمين.
المعرض
تحكي الصورالمعروضة قصصاً تجعلنا نفكر بتصوراتنا وأحكامنا المسبقة، مبينةً بذلك، أننا نحن البشرنتقاسم مجموعة من القيم العالمية والمتمثله في البحث عن السعادة، الحب، والصداقة والسلام.
هوعالم أكثرعولمة ومترابط، وبحاجة ملحه للتأقلم في مجتمع متعدد الثقافات. حيث أصبح من الضروري معرفة " الطرف الآخر" كخطوة تمهيدية لفهمه، التسامح معه، وإدخاله في مجتمعاتنا والتفاعل معه للسعي إلى عالم أكثرعدلاً ومساواة.
وتواجه هذه المهمة مجموعة من الخوف الملتف بالجهل والمتغذي المنبثق من تلك الأساطيروالشائعات ومن وسائل الإعلام أمام مجموعة من الظواهر: الهجرة، تدفق اللاجئين والإرهاب الدولي، حيث أصبح من الضروري تحليل الخطئ المكتسب في مخيلات بعض الدول الأوروبية عن البلدان والمجتمعات الإسلامية، من أجل مقارنتها مع الواقع.
وبهذه الصور يقربنا المؤلف من نواحي تتمثل باالحضارات والمجتمعات الإسلامية، وللحظات من الحياة اليومية، الألعاب والمهن، الأطفال وكبارالسن، لتعززالتقارب بين الثقافات.
فترة العرض:
- من 11 إلى 26 فبراير 2016 .
- المواعيد، من 9:00 حتى14:00 ومن 20:00 حتى 17:00 من الإثنين إلى الخميس، والجمعة فقط صباحاً.
